المقداد: لا مساومة على الإرهاب
نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد يحدد أولويات مؤتمر فيينا القادم بضرورة محاربة الإرهاب، ولجنة تحضيرية من تسع دول تباشر بإعاداد لوائح بأسماء المعارضين السوريين الذين سيشاركون في المؤتمر فضلاً عن لوائح أخرى لتحديد المنظمات الإرهابية.
نقلت وكالة “فرانس برس” عن دبلوماسي غربي أن لجنة تحضيرية من تسع دول ستبدأ الخميس بإعداد لوائح بأسماء المعارضين السوريين الذين سيشاركون في لقاء فيينا وإعداد لوائح أخرى لتحديد المنظمات الإرهابية.
ومن المرتقب أن يبحث اجتماع السبت المقبل بشأن سوريا في فيينا في انتقاء أسماء وفد موحد للمعارضة السورية.
نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد حدد أولويات مؤتمر فيينا المرتقب بضرورة محاربة الإرهاب وإعطاء الشعب السوري فرصة لحل مشاكله.
وقال المقداد إن “المهمة الأساس لمؤتمر فيينا هو التوصل لخلاصة حول كيفية مكافحة الإرهاب في الواقع السوري، فليس هناك مساومة على الإرهاب، وهذا يجب ان يدركه الجميع”، وعلى الجميع أن يتوقف حالاً، ما أعنيه هو أن من يريد تسوية سلمية في سوريا عليه وقف دعم الجماعات المسلحة أياًا تكن هذه الجماعات أي عليهم أولا محاربة الارهاب، وثانياً عليهم اعطاء السوريين فرصة لحل مشاكلهم.
بدوره، رأى نائب الأمين العام للأمم المتحدة يان الياسون في تقدّم مفاوضات فيينا “بصيص أمل في تخفيف أزمة اللاجئين التي تجتاح أوروبا”، وكشف الياسون لرويترز أن بلداناً تواجه مشكلات في الصحة والتعليم والبطالة والضغوط الاجتماعية بسبب الهجرة.
موقف المسؤول الأممي جاء على هامش اجتماع دولي في مالطا يضم عدداً من قادة الدول الأوروبية والأفريقية يسعى إلى بحث قضية اللاجئين.
ومن المرتقب أن يبحث اجتماع السبت المقبل بشأن سوريا في فيينا في انتقاء أسماء وفد موحد للمعارضة السورية.
نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد حدد أولويات مؤتمر فيينا المرتقب بضرورة محاربة الإرهاب وإعطاء الشعب السوري فرصة لحل مشاكله.
وقال المقداد إن “المهمة الأساس لمؤتمر فيينا هو التوصل لخلاصة حول كيفية مكافحة الإرهاب في الواقع السوري، فليس هناك مساومة على الإرهاب، وهذا يجب ان يدركه الجميع”، وعلى الجميع أن يتوقف حالاً، ما أعنيه هو أن من يريد تسوية سلمية في سوريا عليه وقف دعم الجماعات المسلحة أياًا تكن هذه الجماعات أي عليهم أولا محاربة الارهاب، وثانياً عليهم اعطاء السوريين فرصة لحل مشاكلهم.
بدوره، رأى نائب الأمين العام للأمم المتحدة يان الياسون في تقدّم مفاوضات فيينا “بصيص أمل في تخفيف أزمة اللاجئين التي تجتاح أوروبا”، وكشف الياسون لرويترز أن بلداناً تواجه مشكلات في الصحة والتعليم والبطالة والضغوط الاجتماعية بسبب الهجرة.
موقف المسؤول الأممي جاء على هامش اجتماع دولي في مالطا يضم عدداً من قادة الدول الأوروبية والأفريقية يسعى إلى بحث قضية اللاجئين.