شكرا شكرا سلمان ..تحسبو أشننسي.!!
…
بعد ان كان المرتزقة والناشتين والناشتات يحرضون ويمولون ويدفعون بالشباب الى الجبهات تحت ذرائع وهمية وسمجها
ويغررون بهم لمقاتلة ابناء الجيش واللجان الشعبية اليوم يصيحون وينوحون بعد ان ذاقوا نتاج ماجنت ايديهم وما افرزوه في الواقع بزرعهم لثقافة الاسترزاق والنهب والبلطجة لن اطيل الحديث هنا بل ساترككم مع مقال نشره احد المحرضين البارزين ضد الجيش واللجان الشعبية في محافظة تعز فقرأو ما كتب :
#تعز_وسيطرة_اللصوص
اكملت ماجستير الطب في عام ١٩٨٢ وعدت لأعمل في مكافحة الامراض بدات في الملاريا ثم الجذام ثم الفساد توليت ادارة صحة البيئة في تعز ثم الجمهوري كتبت كثير من المقالات ضد الفساد منذ العام ١٩٨٤ حصلت على جوائز عالمية من من اليابان والنمسا ومنظمة الصحة العالمية في ثورة فبراير
٢٠١١ كنت أتلقى المساعدات من التجار وآمون ساحة الحرية لكل الفصائل بعيد عن اي تعصب حزبي في بداية حرب المحافظة على اليمن لتبقى ملكا للطاغية كنت مع مخرجات الحوار والدولة المدنية ترأست وحدة #إغاثة_ضحايا_الحرب وعملت على مكافحة العطش والجوع والعري والمرض تعرضت لمحاولة القتل بتحريض من قيادة حزب الحاكم في تعز ثم الخطف والحبس من كهنوت المسيرة وكان جزأي ان صرت ضحية لعصابات اللصوص التي تعيث فسادا في احب بقاع الارض الى قلبي تعز فسرقوا عيادتي اجهزة ليزر واجهزة طبية لا مثيل لها في تعز ولا يجيد احد استخدامها غيري وبينما انا أتفاوض مع منظمات دولية لإنقاذ جرحى تعز يتكرم احد قادة المقاومة ويعدني بان يعيد كل شيء من عصابة اللصوص الذين يدعون انهم من ضمن أفراد المقاومة الذين ينتمون لهذا القايد ولكن بمضي شهر دون امل بعودة المسروقات ويقع كبير اللصوص في عصابة سرقة عيادتي ضحية لأمثاله من القتلة فيصاب بثلاثة عشر رصاصة وهو الان في غرفة الانعاش في اخد مستشفيات تعز كما ترون انني لم اذكر اسماء رغم معرفتي باللصوص واترك الفرصة للقائد لاستكمال محاولة اعادة المسروقات ممن يدعون انهم تحت قيادته وأتمنى ان لا ضطر اذكر اسماء كما ارجو من كل مواطن عدم عدم شراء أجهزتي ان عرضت للبيع فهي معروفة ومن يشتريها سيعتبر مشترك بالسرقة …
الان #هل عرفتم من صاحب هذا المنشور ..؟؟
هذا المنشور كتبه / د ياسين عبدالعليم القباطي على صفحتة في الفيسبوك هذا الذي كان من أكبر المحرضين للحرب بتعز اليوم لم يسلم من عمليات النهب التي ينفذها مرتزقة العدوان داخل مناطق سيطرتهم …. !!
هل ننسى هذا كيف كان يجند ويحشد ويدعم الحرب في تعز ……؟؟!
اليوم تم تحرير عيادته بنجاح ….و شكرآ شكرآ يا سلمان.. تحسب شننسي..؟!
بقلم / منذر الأصبحي
====
