تعز : مقتل القيادي في المقاولة عبد الرحمن عصيوران المقرب من الاخوان بشكل شنيع على يد قائد كتائب حماة العقيدة الداعشية ابو العباس
وعدوه بانه إن سلم نفسه فانه سيكون بمأمن وسيعود إلى بيته بعد أن كانوا قد فخخوه ليجبروه على أن يسلم نفسه
اعطاه عبدة حمود الصغير كلمته ووجهة بانه سيكون على ضمانته فقط يسلم نفسه فكأن بحقاُ صغير كأسمه
سلم عبد الرحمن عصيوران نفسة ليعود بعد المغرب وجسدة ممتلى بالثقوب التى سببتها غزارة الرصاصات كما يشير ابناء حي حارة اسحاق حتى لم يستطع احد ان يغسله
أعاده وهو في اكياس وقصدير حتى لم يكرموه بكفن اكتفوا بأن يضعوة في اكياس قمامة
..!!
والمشكلة بدأت ان هنالك شخص محسوب على عصيوران او مايلقب بالزنجة واسمة علا قتل شاب اسمة وسيم لتندلع احداث انتهت بمقتل عصيوران بقتلة شنيعة وكأنها رسالة ولكن لمن …؟!!
كان أجدر أن يُقتل من قتل وليس بالذهاب لعصيوران
فقط كانوا ينتظرون ذريعة
بختصار هم اجتمعوا على الارتزاق وخيانة الدين والوطن واليوم يقتلون بعضهم بعضا وبابشع الصور
يبقى مصير تعز مجهول الرعب يملأ ابناء الحالمة اذا كانوا بينهم البين يفعلون ذلك كيف سيفعلون بمن يختلف معهم او يقول لهم لا ؟؟؟
====
أشترك على قناة أخبار تعز للتلغرام وكن أول من يعلم الخبر فور حدوثه انقر هنا✅