العيون تتحدث عن حقيقة الامر
فمبلغ خمسمائة الف ريال يمني لا يمكن اعتباره دعم فليست سوى قهوة عند البدو فلماذا الصورة؟!
ومن المعطي والمستعطي
وتكبر في عين الصغير الصغائر
الخلاصة ان الصورة للإنسان وهو يأخذ بندق او اي سلاح عاد فيها شرف وناموس اما مال(قاذورات) وكم ٥٠٠ الف فيها استصغار للطرفين ماكان أغناهم عن ذلك
حفاظاً على المرؤات الأسلوب حقير من الذي قدم ذلك المبلغ الزهيد وقام بالتصوير اما المستعطي ضعيف ورضي لنفسه بان يضع نفسه بذلك الموقف فلا عتاب عليه ولا ملامة.
بقلم / احمد امين المساوى
====
أشترك على قناة أخبار تعز للتلغرام وكن أول من يعلم الخبر فور حدوثه انقر هنا✅