من كان معنا مغفور ذنبة … ومن كان ضدنا ولو بكلمة يذبح ” مرتزقة العدوان #تعز”
لازال حزب الاصلاح وكتائب القسام وتنظيم الدوله والقاعده وداعش وكتائب النحاسين والمتفقهين بدين ووو في مدينة تعز منشغليين بترتيب وتجهيز واعداد كافة الخطط والبرامج لمشروع الدولة المدنية الحديثة ..
ومن اولويات مشروعهم القادم والذي بدأت تظهر علاماته في الافق من خلال الواقع
هو اعداد قوائم باسماء من يصفونهم بالمارقين والملحدين والخونه وعملاء علي صالح الاحمر والحوثي وكل من له صله باصحاب مطلع على حد قولهم وكذلك الايرانيين والمجوس والصفويين الا اذا كان يعمل مع اصحاب مطلع جناح علي محسن الاحمر واخوانه.!!!!
ليتسنى لهم اعدامهم وتصفيتهم بسهولة ويسر فهم يعتقدون ان هذه المرحلة هي مرحلة الفرز او الغربله فمن كان معهم غفروا له ما تقدم من ذنبه وما تاخر ومن انتقدهم او وقف بوجه بشاعة افعالهم لن يغفروا له ذنبا ولن يقبل له توبه ولو اتى محمد على ظهر ناقته القصوى شفيعا لن يشفع له …
طبعا لن يستثنون احد من الاستهداف حتى يتم اصدار فتوى شرعية معمده من الديوان الملكي السعودي والقرضاوي والزنداني …
لكن اذا كان من المؤلفة قلوبهم وذهب الى الرياض ولحق اقدام الملوك سيغفرون له ولو كانت ذنوبه كزبد البحر ان الله غفورا رحيما ..
مثلا العليمي .والبركاني .وبن بغل ..غفروا لهم ذنوبهم لذا سقطت عليهم العقوبة ولهم الحور العين …
سترك وارب سترك …
✍ مختار الشرعبي