قافلة مقدمة من حرائر مديرية الحيمة الخارجية بصنعاء دعم لجبهات مواجهة العدوان الإرهابي
في اليمن وخلال عامين من المواجهات سطرت المرأة اليمنية صموداً تاريخياً حتى قيل أن صمود الشعب في كفه وصلابة المرأة اليمنية في كفه آخرى ولم يكسر إرادتها سقوط أكثر من 5000 مابين شهيدة وجريحة.
النشاط النسائي شمل مختلف الجوانب فلم يقتصر تجهيز قوافل غذائية فحسب والتي كان لها أثر كبير في صمود الجبهات بل امتد إلى الجانب الطبي والذي شهد إقبالاً كبيراً من قبل الممرضات اليمنيات لسد العجز الذي سببه غياب الكوادر الطبية الأجنبية وبرز عطاء المرأة اليمنية في بذلها المال والحلي ومساهمتها المتميزة لدعم البنك المركزي كما ساهمت المرأة اليمنية في الوقفات الاحتجاجية المطالبات بوقف العدوان دون خشية من تحليق الطائرات.
#تعز_كلنا_الجيش_واللجان_الشعبية
#جرائم_داعش_في_تعز