الجندي والمواطن السعودي ضُربَت معنوياته ونفسيته ووصل الى حالة من الإحباط واليأس الشديد.
عندما يكذب الإعلام التابع لدول العدوان على #اليمن بقيادة #السعودية على المصدقين لهم قاصروا الوعي في اوساطنا لإثارة القلق والرعب في نفوسهم وضرب معنوياتهم وايصالهم الى حالة من الاحباط واليأس الشديد.. الم يفكروا في المواطن. والجندي السعودي كيف سيكون تأثير ذلك الكذب عليه!!!
اولئك البعران لم يفكروا بإن جنودهم يعلمون الحقيقة التي يخفيها إعلامهم ، لأنهم قد واجهوا الجيش واللجان الشعبية اليمنية في #جيزان و #نجران و #عسير ومناطق أخرى في العمق السعودي، وتركوا لهم مواقعهم العسكرية التي اصبحت تحت سيطرة ابطالنا الأشد بأساً .
الم يفكر اولئك البعران بإن المواطن السعودي الذي شاهد وصول الصواريخ البالستيه الى #الطائف و #جده و #الرياض يعلمون الحقيقة التي زورتها قنواتهم واعلامهم بإذاعة خلافها مدعين بإنهم قد إعترضوا تلك الصواريخ.
الم يفكر اولئك البعران بإن المواطن السعودي وهو يبحث عن الحقيقة التي أضاعها إعلامهم لجأ الى قناة المسيرة اليمنية لإنه يجد فيها صدق الكلمة والحقيقة لا غير.