سفير الاحتلال السابق: لهذا لم يحظر ترامب دخول المصريين والسعوديين بلاده
قال “يتسحاق لفانون” السفير الإسرائيلي السابق في مصر إن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لن يتم إلا من خلال حل إقليمي، يشمل ما وصفها الدول العربية المعتدلة، التي يمكن أن تضفي “شرعية” عربية على التنازلات الفلسطينية.
ورأى في مقال بصحيفة “إسرائيل اليوم” الأربعاء بعنوان “آن الأوان لحل إقليمي” أن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب يسير في هذا الاتجاه، وأنها لم تكن مصادفة أن استثنى مصر والسعودية من قائمة الدول المحظور دخول مواطنيها للولايات المتحدة، فهو “يعد لهما دورا هاما في الحرب على داعش” وكذلك في “حل الصراع العربي الإسرائيلي”، على حد قوله.
هذا ووصف ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تصريح السفير السابق بالمهزلة اذ وضع المملكة السعودية في صف الدول المعتدلة في حين ان السعودية هي “أم الإرهاب” وتصدر القتل والتفخيخ إلى دول المنطقة وتحاول زعزعة استقرارها تنفيذا لسياسات أميركية صهيونية بحسب ما قاله النشطاء.
#تعز_كلنا_الجيش_واللجان_الشعبية
#جرائم_داعش_في_تعز