دكاً دكاً ..
نعم هُزم الجمع ” قوى تحالف العدوان ” ودُعس جنوده ومرتزقته دعساً ومن بقي منهم ولَّى الدُّبر ..
في ملحمة عظيمة صدرها المقاتل اليمني المؤمن المجاهد ذو البأس الشديد ..
أذاق فيها للغازي والمعتدي ومرتزقته مُرّ ما أقدموا عليه من تطاول لمحاولة إحتلال ساحل المخا اليمني …
وعلمهم درس ستتذكره أجيالهم مدى التأريخ .. بأن ساحل المخا تحولت رماله وصخوره إلى جهنم ألتهمت كل قواهم وبكل عتادهم وبكل مرتزقتهم .. وذاقوا عذاب السعير .. برغم 500 غاره لساحل المخا تم قصف كل شبر فيه وبرغم الغطاء البحري من بوارج العدوان وبرغم الغطاء الجوي من طائرات العدوان الاباتشي وبرغم الأقمار الصناعية التجسسية التي سُخرت لرصد كل متحرك في الساحل وكذا طائرات الإستطلاع التجسسية لمرتزقتهم وجنودهم ..!!
إلا أنهم هُزموا ونُكّل بهم أشد التنكيل من قِبل المقاتل اليمني …
هو درس في الصمود والمواجهة .. هو درس في التنكيل بكل من تسول له نفسه إحتلال ساحل المخا
قُتلت أمانيهم وأُحرقت وذُرّ رمادها على ساحل المخا …
وإختصار ملحمة ساحل المخا التي قهرت وأخزت وهزمت قوى تحالف العدوان:
” دكاً دكاً ” والقادم أعظم …
هاشم.أحمد
#تعز_كلنا_الجيش_واللجان_الشعبية
#جرائم_داعش_في_تعز
#جرائم_داعش_في_تعز