عين على الانتصارات وعين على الردود..
بفضل الله تعالى يحقق الجيش واللجان الشعبية انتصارات كبرى هي تاريخية ومفصلية وحين تتأمل إلى ما يتحقق من انتصارات لا تجد أي عبارات تكتبها لعظماء مثل هؤلاء…
بالمقابل فإن الإنتصارات هي مقياس تقيس من خلالها المرضى والمنافقين والحاقدين على الوطن والموالين المبطنيين وسرعان ما يتحول المؤشر لديه إلى ملئ المواقع والرسائل بأخبار أخرى للبحث عن أخطاء وسلبيات ويقلل من الانتصارات والتي تأكد أنه يقدم مواساة مبطنة للعدو…
وحين يدفعك الفضول للبحث عن شخصه تجد أنها شخصية لها تاريخ أسود ولا يملك سوى علاقات مع فاشلين أمثاله فلذا تجد أن هذه النفحات منه ما هي إلا مجرد الشعور بالنقص والعار داخله..
فلذا يا أحرار اليمن مقياس الجميع اليوم هو:- من كان له أولوية غير مواجهة العدوان فهو مارق حاقد على أي نجاح وهو أقرب إلى العدوان إن لم يكن مرتزق.
بقلم / أبو مالك الوشلي
#تعز_كلنا_الجيش_واللجان_الشعبية
#جرائم_داعش_في_تعز