بين السُلالة وصاحب السَلَّة !
على افتراض أنني سلالي بحسب اتهامك وترديدك الدائم لكنني مؤمن بالحرية والإنتخابات
والتعايش
وعدم اقصاءك من الوجود ..
مؤمن بوجود الأحزاب ولا أدعو لإلغاءها..
مؤمن بالشراكة .
لكن أنت كيف تدعي المدنية والحرية والإنفتاح وأنت تريد إنهائي من العدم وتردد أن الإمامة عادت والواجب إزالتها!
أين ادعاءك للمدنية وقبول الآراء
والأفكار
والديانات
والمعتقدات الأخرى ؟!
وأنت تحمل عقل سلة المهملات نحوي !
الغريب والفاضح لك أنك اليوم تتقبل سموم الإرهابيين الأخطر على الأمة بكلها وتتعايش وتذوب معهم !
ثم تدعي انك منفتح ومدني وتسعى لإقامة دولة ديمقراطية.
بقلم / نجيب القرن
#تعز_كلنا_الجيش_واللجان_الشعبية
#جرائم_داعش_في_تعز