عن مدينة تعز من الداخل..
الناصريين في تعز عشرة أنفار أدوشوا لهم العالم مناشدات وتنديدات ومظاهرات ووقفات وهم كلهم على بعضهم لايتعدوا أصابع اليد عبدالله نعمان وسلطان العتواني والاكحلي وعبدالملك المخلافي وعدنان الحمادي وطبيبين وثلاث بنات أخوات واحدة تروح وواحدة ترجع وثلاثة صحفيين المهم قتلوا انفسهم وقتلوا الناس معهم كبره وفشخره وبالاخير مقاتليهم شوية سلفيين من حق الشنيني ماعلى حقهم الهنجمة والنوايا كان ماتركوا مسلم وشأنه قد ربي اخبر مايقيد الا وحوش اما الاصلاحيين قدهم اولئك الخيب الذي يلعنهم الصديق قبل العدو وهم عارفين بانفسهم ومعترفين بعمالتهم للخارج من ايام الفضيل الورتلاني حتى اليوم! ويعترفوا بسوء اعمالهم… اما المؤتمريين المؤيدين للعدوان هم في حقيقتهم مجموعة إصلاحيين تسللوا زمان للمؤتمر طمعوا ان يكونوا مشايخ فضاعت عليهم القبلة وهم مع من غلب!. اما المتطرفين الوهابيين هم مجموعة من صعاليك الحارات وسائقي الموترات والطباخين وبائعي اللحوم والدجاج الذي اكتشفوا لهم مهرة جديدة اخف جهد واكثر ربح…
بقلم / أحمد المساوى
#تعز
#جرائم_داعش_في_تعز