حقيقة إستخدام وسيلة ذبح الإنسان للإنسان

كان الأمريكيون يستخدمون عملية الذبح في حروبهم في فيتنام للجنود والشعب الفيتنامي (كما هو موضح في الصورة) …
ولكن ؟؟
بعد دراسات نفسية أجريت على الجنود الذين قاموا بعمليات الذبح بعد سنوات من رجوعهم لأمريكا وجدوا ان عدد كبير منهم إما إنتحر أو دخل في مضاعفات نفسية أو أصبح أكثر دموية وإجراما إنتهى به المطاف في السجن …
وعند دراسة الأسباب وجدوا ان النفسية الإنسانية بشكل عام تستنكر هذه الأعمال حتى وإن تجرأت في لحظة من اللحظات لمثل هذه الأعمال ولا يمكن إيقاف هذه الجزئية في نفسية الإنسان إلا بفكر ديني لأن الدين دائما يغلب على العاطفة البشرية ولم تجد أمريكا أفضل بيئة خصبة وملائمة من الحرمين نفسيهما (قبلة المسلمين وأماكنهم المقدسة ) ليؤسسوا منهجية الذبح الذي يجب أن يحشروه في كل حروبهم كون الحرمين تحت الإحتلال الصهيوني بمسمى (وهابي سلفي) وكون القتل والذبح من متهجية هذا الفكر الشيطاني منذ عهد أمهم الأولى هند بنت عتبة (التي طالما يبتاهون بها ) وقدوتهم الاولى (يزيد بن معاوية وعبيد الله وغيرهما) من ذبحوا أبناء رسول الله صلى الله عليهم جميعا …
ومن هنا بدأت فكرة إنتقال منهجية الذبح الى من يطلقوا على أنفسهم مسلمين وبدون أن يصاب ممتهني هذا العمل أي مضاعفات نفسية جراء الفكر الديني المزور المكذوب على الله ورسوله في هذه الحزئية !!!
#امريكا_تقتل_الشعب_اليمني

====

أشترك على قناة أخبار تعز للتلغرام وكن أول من يعلم الخبر فور حدوثه انقر هنا✅