في تعز إذا لم تعطي المقاولة وداعش ماتريد فأن مصيرك النهب والحرق والقتل
لم يكتفي المرتزقة باموال السعودية والامارات التي باعوا بها كرامتهم واوطانهم والتي يستلمها كبار المرتزقة ولا يدفعوا لاتباعهم في الجبهات الا اليسير
فذهبوا لاستدعاء التجار وابتزازهم وبطريقة مهينة والزامهم بحضور مقراتهم العسكرية وسجنهم لاجبارهم بدفع مبالغ مالية باهضة ليس هذا فحسب فمن يرفض يكون مصير ما يملك النهب ومصيرة القتل
ولم يسلم التاجر ولم يسلم البائع حتى صاحب الباص وصاحب العربية كلهم عليهم ان يدفعوا
وتشهد تعز عمليات نهب منظمة تقوم بها عصابات المقاولة وداعش وعمليات قتل تطال كل من يختلف مع العدوان في محافظة تعز .
===
اشترك على قناة أخبار تعز للتلغرام وكن أول من يعلم الخبر فور حدوثه
@taizznews
https://telegram.me/taizznews