عامٌ من انتصار الدم على السيف
لأبطالنا في الجبهات دفة شرف اللحظة التي نعيشها و علينا مسئولية أن نذود عنها ذباب الدم و المهاترات البينية التي تمنح العدو فرصة أن يحسو الدم اليمني نخباً في انتصار شعبنا بعد أن أخفق في أن يحسوه نخباً في انتصاره.
سيد الثورة ضبط بوصلة المسار و لا مجال للتقوّل باسم أنصار الله أو المزايدة على طليعيتهم تضحية و نكران ذات و وفاءً للقضية.
بقلم / صلاح الدكاك
===
اشترك على قناة أخبار تعز للتلغرام وكن أول من يعلم الخبر فور حدوثه
@taizznews
https://telegram.me/taizznews