وتستمر جرايم المرتزقة بحق الطفولة بتعز
#أصوات_تعزية
تتكرر جرايم المرتزقة بحق مواطني تعز يوما بعد يوم واصبح سيناريوا جرايمهم يطال الشيخ والمراة والطفل فبالقتل تارة وبالاغتصاب تارة وباللنهب والسرقة تارة اخري جرايم
اصبحت شبه يومية تعود عليها الشارع التعزي داخل المدينة والذي اصبح يحكم بالحديد والنار تحت قيادة تلك العصابات التي لاترحم وبالتالي اصحبت جرايم القتل والنهب والاغتصاب
والسرقة عنوانا لتعز الخاضعة تحت سيطرة قوي الارتزاق والعمالة وبالمقارنة مع المناطق التي تخضع لسيطرة الجيش واللجان الشعبية نجد ان تلك المناطق تشهد من الامن
والاستقرار مالم تشهده مناطق المرتزقة الامر الذي دفع بالكثيرين من الناس الساكني داخل المدينه بالنزوح الي الحوبان وماوية وكل مناطق سيطرة الجيش واللجان ليامنوا عاانفسهم
واموالهم بين اخوانهم ابناء الجيش واللجان الشعبية بامن واستقرار وهدؤء وسكينه
وها هومشهد جرايم المرتزقة بحق الطفولة يتكرر عصر هذا اليوم في منطقة صالة الخاضعة لسيطرة الجيش اذا قامت قوي العمالة باطلاق قذايف مدفعيتهم الي وسط الاحياء السكنية في
تلك المديرية دون مراعاة لطفل او امراة او شيخ ماادي الي استشهاد الطفل براء محمد عبده بالقرب من مدرسة 22 مايو واصابة اثنان اخرين بجروح خطيرة
جريمة يهتز لها الابدان من اناس تخلوا عن كل مبادي الحرب والقيم بل تخلو عن الدين ومبادئه وقيمه المثلا
نعم نقلوا جرايمهم بحق الطفولة التي يهتكونها في مدينتهم يوما بعد يوم الي مناطق سيطرة الجيش عبر قذايفهم العشوائية التي يطلقونها
وفي الوقت الذي يطلقون قذايفهم يطلقون شعار ( حوبانية حوبانية فيها المصانع ورجال المال ) تحفيزا لعصاباتهم لمواجهة الجيش والتقدم نحو الحوبان لنهب المصانع ومنازل
المواطنين كمافعلوا في بيرباشا وغيرها من مناطق سيطرتهم ولكن هيهات هيهات لتلك الطموحات الهزيلة ان تتحقق فهناك رجال واقفون لهم بالمرصاد في كل مواقع وجبهات العزة
والشرف من كل ابناء تعز وقوات الجيش واللجان الشعبية ورحم الله الطفل براء ونسال من الله ان يعصم قلوب والديه ويشفي الجرحي انه قدير
عصام عبده علي
#المركز_الإعلامي_لأنصار الله_تعز
#المولد_النبوي_الشريف
أشترك على قناة أخبار تعز تلغرام