“لن نقبل أن تكون تعز منبعاً للفتنة “

كلما تحدثنا عن مجريات الأوضاع في تعز يصيح بعض المتعصبين،
ويحاولون الطعن في ديننا ووطنيتنا. إنهم يريدوننا أن نكون شهود زور، نشارك في زفة الإفك والكذب والمبالغات المناطقية
والسياسية التي ترتكز على اتخاذ تعز منبعا للتهييج المناطقي، او السكوت على الأقل،
حتى يرضوا عنا. ويريدون أن نصب كلامنا واطروحاتنا على التهييج الطائفي بين مكونات المجتمع اليمني حتى تستفيد بعض الشخصيات
للعودة لكراسي النفوذ على دماء وأشلاء اليمنيين، حتى يرضوا عنا كذلك.
اذاً فأين نذهب من الله يوم القيامة!! ؟
أيها السيدات والسادة: رضاؤكم ليس غايتنا. #لا_للطائفية. #لا_للمناطقية. #لا_للعدوان_السعودي.

وحسبنا الله ونعم الوكيل، لا اله إلا هو عليه توكلنا وهو رب العرش العظيم.
بقلم /
محمد طاهر انعم