تعز .. التي أنجبت الكثير من الأباة، هاهي اليوم ترفع رأسها عاليا بشموخ وكبرياء وبهاء من بين سطور الكرامة التي خطها قلم السيدة رند الأديمي المستنير الذي أشعل الثقاب في براميل مرتزقة البترو-دولار فأحرقتهم حتى أصبحوا رمادا رماديا!
تبقى (رند) صاحبة قلم متألق سامق ،موجه كقاذف “كورنيت” يضرب أرتال إعلام المرتزقة ليس على مستوى جبهة تعز الإعلامية فقط بل وعلى مستوى اليمن ككل.
التحية والتقدير لكل حرائر وأحرار تعز عموماً ولرند خصوصاً.
كل الخير، ،،
محمد احمد الشيخ
Prev Post