أرملة فهد: “خادم الحرمين” كان مقامرا ومدمنا و…!!
كشفت صحيفة صنداي تايمز عن ان مذكرات جنان حرب، أرملة الملك السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز التي أبعدت من البلاد، ستتحول إلى فيلم يصور الملك على أنه مقامر ومدمن لعقار الميثادون المسكن.
وبحسب “بي بي سي”، نشرت الصحيفة مقالا بعنوان “الملك وأنا: النسخة السعودية”، قالت فيه إن الفيلم المزمع يأتي في وقت تعاني فيه السعودية من الانخفاض الكبير في أسعار النفط، وفي وقت تحاول فيه الأسرة المالكة السعودية نفي الشائعات حول الصراع على تسلل الحكم.
ووفقا للصحيفة، فإن الفيلم يضم مشاهد يحقن فيها الملك فهد نفسه بالميثادون ويلعب القمار بصورة تقارب الادمان في نادي كليرمونت للقمار في مايفير في لندن.
وتقول الصحيفة إن مثل هذه التصرفات تعد سلوكا مدانا لملك يفترض فيه أنه خادم الحرمين.
وقالت حرب للصحيفة إنها كانت في الرياض وترتدي تنورة قصيرة للغاية عندما لفتت انتباه فهد عام 1968 عندما كان وزيرا للداخلية وكان والداها الفلسطينيان يعملان في السعودية.
وأضافت أنها كانت في العشرين وإن فهد خطب ودها بمجوهرات ماسية داخل سيارة كاديلاك. وتقول إنه بعد ذلك دعا نفسه إلى الغداء في منزل عمها، ووصل مصحوبا بعشرة طهاة، مضيفة أن “الأمر كان يشبه فيلم سيدتي الجميلة”.
وتشهد العائلة الحاكمة في السعودية صراعا على الحكم كشفت عنه أكثر من مرة أطراف في الاسرة كما فعل أيضا المغرد المعروف “مجتهد”، كما تشهد عجزا في الميزانية بلغ رقما قياسيا بـ98 مليار دولار، وتخوض عدوانا على اليمن منذ أكثر من عشرة أشهر، كما تعد المملكة المتهم الاول (في الغرب والشرق) في نشر الفكر المتطرف الذي نتج عنه جماعة “داعش” الارهابية، يضاف الى هذا كله تأجيجها للطائفية والاتهامات التي تواجهها من قبل منظمات حقوق الانسان حول سياستها القمعية وآخرها اعدامها للشيخ النمر “شهيد الرأي” كما وصفته صحيفة فورين بوليسي.
وبحسب “بي بي سي”، نشرت الصحيفة مقالا بعنوان “الملك وأنا: النسخة السعودية”، قالت فيه إن الفيلم المزمع يأتي في وقت تعاني فيه السعودية من الانخفاض الكبير في أسعار النفط، وفي وقت تحاول فيه الأسرة المالكة السعودية نفي الشائعات حول الصراع على تسلل الحكم.
ووفقا للصحيفة، فإن الفيلم يضم مشاهد يحقن فيها الملك فهد نفسه بالميثادون ويلعب القمار بصورة تقارب الادمان في نادي كليرمونت للقمار في مايفير في لندن.
وتقول الصحيفة إن مثل هذه التصرفات تعد سلوكا مدانا لملك يفترض فيه أنه خادم الحرمين.
وقالت حرب للصحيفة إنها كانت في الرياض وترتدي تنورة قصيرة للغاية عندما لفتت انتباه فهد عام 1968 عندما كان وزيرا للداخلية وكان والداها الفلسطينيان يعملان في السعودية.
وأضافت أنها كانت في العشرين وإن فهد خطب ودها بمجوهرات ماسية داخل سيارة كاديلاك. وتقول إنه بعد ذلك دعا نفسه إلى الغداء في منزل عمها، ووصل مصحوبا بعشرة طهاة، مضيفة أن “الأمر كان يشبه فيلم سيدتي الجميلة”.
وتشهد العائلة الحاكمة في السعودية صراعا على الحكم كشفت عنه أكثر من مرة أطراف في الاسرة كما فعل أيضا المغرد المعروف “مجتهد”، كما تشهد عجزا في الميزانية بلغ رقما قياسيا بـ98 مليار دولار، وتخوض عدوانا على اليمن منذ أكثر من عشرة أشهر، كما تعد المملكة المتهم الاول (في الغرب والشرق) في نشر الفكر المتطرف الذي نتج عنه جماعة “داعش” الارهابية، يضاف الى هذا كله تأجيجها للطائفية والاتهامات التي تواجهها من قبل منظمات حقوق الانسان حول سياستها القمعية وآخرها اعدامها للشيخ النمر “شهيد الرأي” كما وصفته صحيفة فورين بوليسي.