المال والارهاب …يحكم العالم

والتي تم القضاء عليها ضمن عملية نوعية للجهات الامنية ومعاونة الاهالي في المنطقه/

هل ممكن ان تكون تعز هي الفلوجه او طبرق رقم 2

وللعلم المخطط الجديد
في ظل المتغيرات على الساحة السياسية وبموجب الخطة الإستعماريه الجديدة والذي كلف بها مبعوث الامم المتحده الجديد الى اليمن
بريطاني الجنسيه
(مواليد البريقه عدن.. اليمن..
عند ماكان ابوه من ضمن الجيش البريطاني المحتل في جنوب اليمن
قبل خمسين عام رحل مع ابوه من اليمن الحر كشخص محتل مطرود غير مرغوب فيه
على ارض اليمن الحر الثائر
واليوم يعود كمسأول اممي اذاً
من يحتل الشعوب ويقوم بتمزيق الشعوب وخاصه الشعوب العربيه هي الامم المتحده
بأسم الامم المتحده
وبأسم القانون الدولي
وبأسم ميثاق الامم المتحده
فلو كنا نحن العرب نمتلك قرار وسياده
لم تستطيع اي قوه في العالم
ان تفرض علينا قرارات تهدف وتخدم مصالح دول وشركات
خارج الوطن العربي…

من يحكم العالم القاعده او رأس المال العالمي

كل الشركات العالميه هي تمول الحروب في العالم بسلاح والمعدات الحربيه ومن مصلحتها أستمرار الحرب في العالم اي بمعنا أيجاد سوق للمنتج التابع لتلك الشركات
اي الشركات تقوم بترويج تجاري لمنتجاتها  وأذ لم تجد سوق تبيع اليه  تلك الاسلاحه تصنع سوق بنفسها بتبني كجموعات وخلايا تتبع تلك الشركات واول من تم صناعتهم
هم داعش ومشتقاتها في المنطقة الشرق الاوسط وقد تم تدريبها في عدة دول غربيه واولها بريطانيا وفرنسا وكثير من تلك الدول تم فيها عمليات ارهابيه. هيا عباره عن مشروع تخرج لكل دفعه يتم تجهيزها وارسالها الى الشرق الاوسط

وللاسف العرب سرعان مايصدقون بأن تنظيم القاعده هو ضد الجميع
والحقيقه الغرب هم من يخدع العالم بمايسمى محاربة الارهاب
ولكنهم هم الارهاب كأنظمه وليس كشعوب

نعود الى الذاكره وتمعنو من فجر برج التجاره العالمي في امريكا من هم اضحايى في تلك الحادثه والذين اوجدو ذريعه باجتياح العالم  تحت شعار مكافحة الارهاب ومن لم يكون معنى فهو ضدنى

ومايدور اليوم في محور المقاومه والممانعه هو مايثبت كلامي هذا حيث تمحور الحرب على لبنان واليمن وسوريا والعراق  وذلك لرفض هذه الشعوب للمشروع الجديد وتقسيم والأحتلال الجديد تحت غطا وشرعيه دوليه…

الحب والولا للقاده اعلام الهدى
المجد لمحور المقاومه
الشموخ الشعوب لممانعه
العزة للمجاهدين

يحيى الكندي