#أشهد_يالله …. “تعز” حصار مزعوم وقافلة إغاثة تنتظر الإذن,,, مقاولة بلا عُقااال وشروط مقاولين بحسابات أخرى
#أشهد_يالله …. تعز حصار مزعوم وقافلة إغاثة تنتظر الإذن,,, مقاولة بلا عُقااال وشروط مقاولين بحسابات أخرى
#تعز_نيوز
530كيلو تقريبا هي المسافة التي قطعتها الناقلات المحملة بمعونات أغاثية أولية و اودوات طبية لمدينة تعز
لم تلقى خلال رحلتها للفك الحصار المزعوم لمدينة تعز مايعكر صفو مسيرها منذ أنطلاقها وحتى وصولها الى نقطة “الدحي “اخر نقطة واقعة تحت سيطرة الجيش واللجان الشعبية وهناك تم أيقفها حتى يذن لها,, ليس كما تصورالابواق الاعلامية التابعة للعدوان ان ألجيش هو من يفرض حصاره على تعز , على النقيض من ذلك كله , كانت فصائل المقاولة المتناحرة هي من رفضت دخولها المدينة …؟!!!
يوم ونصف هو الزمن الذي أستغرقه أول رد لإذن الدخول الى المدينة من فصائل #المقاولة التي لم تتفق على كيفية التي سيتم بها الدخول الى المدينة فجاء الرد مبعثراً كماهي فصائل المقاولة و كان كل فصيل له وجهة أمرا وله في ذلك شروط.
في الوقت الذي أبدى قبوله المبدئي القيادي الداعشي ألمدعو أبو العباس تحت هول صدمة دخول المساعدات التي كان لا يتمنى وصولها
ولذي شرط قبوله _كما نقل عنه _ بان يكون له نصيب الاسد فهو الاحق بها وانها لن تكون الا له ولو بالقوة لانه قدم الكثيرين من أفراده وهذه المساعدات لن تكون الا من نصيبه وجماعته حسب تعبير,
أما المدعو أبو الصدوق لم يرقه ذلك الامر بتاتاً فهو من وجهت نظره المستحق الاكثر بها نظرا لعلاقته بالمنظمات الخارجية وعلاقته الارتزاقية الراقية مع دول العدوان ,
في حين كان لـ عبد الواحد سرحان مسؤل المقاولة_ بالوراثة من عمه_ ردأ مختلفا تمام عن سابقيه بعدم السماح بدخولها مطلقاً الى تعز لحسابات أخرى قد يفسدها دخول المعونات .
وهنا وقعت المفاجئة والتي لم ترق للعدوان ولا أذنابه في الداخل أللجيش واللجان يرحبون ويئمنون دخول الشاحنات رغم عمليات القنص وأطلاق الرصاص التي تعرض لها أفراد الجيش واللجان وهم في طريهم لإيصال المعونات الى أخر نقطة تحت سيطرتهم عند منفذ الدحي في الوقت الذي يرفض من كانوا في الامس يتباكون على شماعة حصار تعز دخول المعونات .
المعونات الان تنتظر في جامعة تعز تصريح من مقاولة العدوان للدخول الى وسط المدينة, في الوقت الذي لايزال عناصر المقاولة يتصارعون على الكيفة التي سيتم بها تقاسمهم معونات المرضى والمحتاجين
وكاردود الافعال المبدئية تجاه مقاولة العدوان وبعد حالة الغضب التي سادت بين أوساط المواطنين الذين ضاقو ذرعا بجرائم المقاولة وفضائحها التي تتكشف جلي يوما بعد يوم عن من يحاصر تعز ويستفيد من حصار تعز تحدث الاخ (س.م.ع) _أحد الناشطين في مجال الاغاثة _ تحد ث لنا والذي أصر على عدم ذكر أسمة خوفا من أن تناله سكاكين دواعش المقاولة عن الوضع الراهن في وسط المدينة فقال :
أن المقاولة في وسط المدينة تحتكر كل مايقع تحت سيطرتها وتتقاسمه مع أتباعها ولا يتركون الا الشيء اليسير لباقي المواطنين وأن الناس لا يثقون بهم وأنهم يتمنون لو كان أللجيش واللجان من يوزعون تلك المواد .
وأضاف : خصوصاً وأن وصول المعونات في المراحل القادمة من قبل المفوضية مشروطاً بوصول المعونات لمواطنين المحتاجين وهي الدفعه الأولى وفي حال عدم نهبها سيتم الحاقها بكميات أخرى وهو مايخشى الناس من عدم تنفيذه من قبل المقاولة .
من جانبه أكد نائب مجلس الشورى واحد الموسسين البارزين لـ حزب الرشاد السلفي محمد طاهر انعم أن الوضع في الداخل يبدو مهولاً أكثر من اللازم من قبل أطراف المقاومة وأن الهدف من ذلك التهويل هو الاستغلال السياسي والهروب من الوصول الى حل سياسي ينهي النزاع هناك
كما عبر بستهجان عن الكيفية التي تدخل وتخرج به المقاومة من والى تعز عبر بعض المنافذ من جبل صبر جنوب المدينة وتدخل المدرعات التي نشاهدها مرارا وتكرارا في وسط المدينة والسلاح والذخائر التي يخرقون بها بيوتنا وأذاننا على مدار الساعة في الوقت الذي يعجزون عن إدخال بعض المستلزمات الطبية وبعض الخضروات …؟!
====
#المركز_الأعلامي_تعز// http://www.taiz-news.com/
____
قناة المركز على التلغرام /// telegram.me/taizznews
____
الصفحة الرسمية على الفيس بوك/// https://www.facebook.com/taizznews/
___
الموقع على تويتر // https://twitter.com/taizynews?lang=ar
___
الموقع على جوجل بلس // https://plus.google.com/u/0/b/106876207344042416939/106876207344042416939/posts